المتواجدون حالياً :29
من الضيوف : 29
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 74490418
عدد الزيارات اليوم : 12097
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
متابعة / العراق اليوم
دائرة بلدية بغداد الجديدة هي احدى دوائر امانة بغداد تسعى جاهدة للارتقاء بتقديم افضل خدمة لابعد نقطة ضمن حدود بلديتها ولتسليط الضوء على نشاط البلدية واهم الاعمال التي تقوم بها حاليا كان لجريدتنا العراق اليوم زيارة الى البلدية والالتقاء بالسيد بمدير عام البلدية رئيس مهندسين اقدم الاستاذ سمير رحيم شهيب حيث كان لنا معه هذا الحوار
مسار عبد المحسن راضي / العراق اليوم
بلادنا تشبهُ تنوراً يفور في داخله العجين، لكن ليس عجين خبز أمّنا، وأنّما النفط الذي يُفرّقُ بيننا وبين المستقبل، بين الشعب والحكومة، واصبحت كلمة النفط مرادفة لكل اللعنات التي قد تدخرها السماء لقومٍ يفور في أرضيهم عجين النفط.
ضياع الهدف وتلاشي الطموح قد يكونان سبباً مباشراً لانتشار هذه الظواهر
علم النفس :(ايها السبايكيون والبريكيون لستم مجرمين بل ضحايا )
تحقيق العراق اليوم / علي جبار فرج
الانتخابات ستجعل القادم افضل.. انا مؤمنٌ بذلك لحد النخاع !
حوار العراق اليوم /خاص
المشككون باهمية الصوت الانتخابي يمتلكون روحية القناعة الوهمية للكيان الاسرائيلي حول خط بارليف الذي لايخترق! كانت حرب الايام الستة في سنة 1973 التي شنّها الجيش المصري كافية للأطاحة بغوبلزيات « نسبة الى وزير الدعاية النازي-غوبلز» الكيان الاسرائيلي، الديمقراطية بالنسبة لي «المحرر» على الاقل تشبه اختراع المصباح وبالتالي سأشبه انا اديسون،
تحقيق العراق اليوم / صباح مهدي السلماوي -عدسة / فاطمة الجعيفري
تنامت وبشكل ملفت للانتباه ظاهرة المدرس الخصوصي خصوصاً خلال العقدين السابقين ، فهل السبب الخلل في العملية التربوية كالمناهج ؟ او طريقة تدريس المدرس في المدرسة ؟ ام هي اصبحت ظاهرة للتباهي بين الطلبة بأنهم يتلقون دروساً خصوصية بكذا مبلغ ؟
احمد السلمان
لعبة كرة القدم او الرياضة عموماً، شعارها (ادب وفن وذوق ) ، ومن خلال مشاهداتي وممارساتي لـ لعبة كرة القدم (هاي كبل هسه ما اكدر اصعد درج ) بدءاً من الفرق الشعبية في مدينتنا (الثورة , مدينة صدام , مدينة الصدر ) كانت هنالك فِرقٌ شعبية معروفة في سبعينات القرن الماضي ومنها الزمالك ،واتحاد حبيب ، ونسور الساحة ، ونهضة المستقبل ، والكواكب..
تحقيق / وسيم باسم
عادت هواية تربية الحيوانات الأليفة إلى بيوت العراقيين بعد قطيعة استمرت عقود بسبب صعوبة الوضع الاقتصادي وتراكم الازمات والحروب، بالرغم من تحذيرات كثيرة من أمراضها التي قد تنتقل إلى الانسان.
تحقيق العراق اليوم /محمد ساهي
ج1
«الهروب الكبير»قد يصلح أن يكون عنواناً جذاباً لفيلم ينتج في هوليوود ولكنه في الحقيقة عنوان فاضح لواقع السجون العراقية والتي أصبحت اليوم مجرد محطة أستراحة لذباحي القاعدة والذين سرعان ما يتم أخراجهم من تلك السجون «كا لشعرة من العجين» ويتم ذلك بسبب المال السياسي الذي يلعب دوراً في حماية وتهريب زعماء العصابات والمافيات المتورطين بقتل العراقيين والكثير منهم من جنسيات أجنبية؟
- وظيفة المثقف غير المأجور هو الحفاظ على الهوية الوطنية !
- ليس مهماً أن نلقّح أبنائنا ضد الكوليرا حتى لا يموتوا وإنما نلقحهم ضد الوباء الفكري...صدقني إن الكوليرا ما فتكت بالمسلمين كما فتكت فيهم الطائفية(الشيخ احمد الوائلي)
-اطفال المجازر والتهجير القسري.. مشروع جندي !
تحقيق العراق اليوم /ابتسام ابراهيم
العميد محمد المالكي :
ليس هنالك مكان للفساد داخل وكالة شؤون الامن الاتحادي لأن شروط التعيين عندنا صارمة!
الكثافة السكانية هي التي تتحك بانشاء مركز للدفاع المدني
حوار العراق اليوم - حيدر الشيخ علي
تحقيق العراق اليوم /ابتسام ابراهيم
في اليابان المدرس يقول للطالب نجاحك هو نجاح اليابان، وفشلك هو فشل اليابان ! أما عندنا فيقولون له : مالذي اتى بك عندنا ؟ او البلد لايقف عليك ! وعجلة الزمن غير مرتبطة بجنابكم ! لذا فالاستاذ الدكتور احمد زويل لم يكن مخطئاً حين قال : (الغرب ليسوا عباقرة ونحن اغبياء ، هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ، ونحن نحارب الناجح حتى يفشل ) !
سهيلة طيبي
يلجأ كثير من المهاجرين العرب الذين أثقلت الغربة كاهلهم جرّاء عسر الاندماج في المجتمع الإيطالي، إلى العديد من الحيل بحثا عن لقمة العيش، وعن موضع يقي أجسامهم المنهكة من برد الشتاء اللاذع. فخيبة المهاجر الذي طالما تعلّق بالسراب تتعمق مع كل يوم جديد، حتى لتغدو غربة المهاجر يوما متكررا يتقلص منها شيئا فشيئا، بصيص الأمل الذي طالما حمله معه يوم مجيئه الأول إلى إيطاليا أرض النجاة، التي باتت مقبرة الأحلام الخادعة.