المتواجدون حالياً :47
من الضيوف : 47
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 74570112
عدد الزيارات اليوم : 6264
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
وجدان عبدالعزيز
كان الجو خارج زجاج نافذتي تشوبه غيوم حبلى بالمطر ، كنت أراقب تلك الغيوم وهي تنسحب على خطوط زرقة السماء بطيئة وثقيلة ، كان صمتي ثقيلا وهو يتملق امرأة تحمل الكثير من جمالها الداخلي : طيبة ورقة تشبه الى حدما تلك الغيمة الزاحفة الحبلى بمولود المطر إلا أن الحب قبل كل شيء آخر أمطرني باقة ورد أزاحت عن كاهلي تلك الحالة التي حاصرتني كثيرا أي حالة اليأس من انتظاري والمطر الموعود ،
علوان السلمان
القصة القصيرة فن زئبقي التركيب تتصارع عباراته ووحداته الجملية كى تحقق التطابق بين اللغة والفكرة ..كونها فعل ينسج إبداع لغوي يختصر المسافات بين الواقع والمتخيل ليحقق عالم تصنعه ستراتيجية فنية تسعى الى تقويض المألوف واعتماد التأويل من خلال الصراعات وتعدد الرؤى..
علوان السلمان
القصة القصيرة فن زئبقي التركيب تتصارع عباراته ووحداته الجملية كى تحقق التطابق بين اللغة والفكرة ..كونها فعل ينسج إبداع لغوي يختصر المسافات بين الواقع والمتخيل ليحقق عالم تصنعه ستراتيجية فنية تسعى الى تقويض المألوف واعتماد التأويل من خلال الصراعات وتعدد الرؤى..
تحت العنوان اعلاه كتب عقيل عبد الله الازرقي ، موضوعاً جاء فيه : " تدور الايام ومثقفو العراق أول من يضحي وآخر من يُذكر. مات أكثرهم بعيداً عن أوطانهم ومنت عليهم الدول بلجوء أو اقامة يهربون بها عن موت محتوم أما برصاصة أو بحادث سيارة يُلحق بمجهول. قبورهم شاخصة في دمشق وعمان واوربا والدار البيضاء ولا يأتيهم الغيث إلا بعد موتهم بعقدين من الزمن وبمهرجان تأبين أو نصب أو لوحة توضع على طريق ليحمل اسم هذا المثقف أو ذاك الشاعر. ..."
علوان السلمان
القصة القصيرة فن زئبقي التركيب تتصارع عباراته ووحداته الجملية كى تحقق التطابق بين اللغة والفكرة ..كونها فعل ينسج إبداع لغوي يختصر المسافات بين الواقع والمتخيل ليحقق عالم تصنعه ستراتيجية فنية تسعى الى تقويض المألوف واعتماد التأويل من خلال الصراعات وتعدد الرؤى..
هاشم عبود الموسوي
يخذلني جهلي ..
بأنواء السماءْ
كيف تسبيني النساءْ
كان سحر الكلمات كجناحين لطيرٍ..
ينثر اللؤلؤ في هذا الشتاءِ
ملأت صدري..
بدفءٍ واشتهاءْ
موسى صاحب
تغيرت كثيرا بغدادي
نطوفك أرواحا بلا أجســـــــــاد
آه عليك يا مدينة
ألبسك الدهر ثوب ســـــــــواد
تبقين كما أنت شامخة
وإن كنت دوما في حـــــــــداد
كل من جاءك يدعي
بطلا..لا يضاهيه منــــــــــاد
عن دار فضاءات للنشر والتوزيع -عمان صدرت رواية "سيدات زحل" للكاتبة الكبيرة لطفية الدليمي وقد جاءت الرواية في 342 صفحة من القطع المتوسط، صمم غلافها الفنان نضال جمهور.
نعيم شريف
(( .... حتى إذا اخترقته الرصاصةُ ، أغمضَ الطفل ُ عينيه - هكذا تصوّره - تاركاً جسده يسقط ، بلا صوت ، على الإسفلت ..))
_ هل تصلُح هذه الجملة مدخلاً للمجوعة القصصية الأخيرة (( إغماض العينين ))للكاتب لؤي حمزة عباس ؟