المتواجدون حالياً :24
من الضيوف : 24
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 74504770
عدد الزيارات اليوم : 220
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
احمد عواد الخزاعي / إحدى طُرق كتابة السرد .. (هي أن يأخذ الكاتب جوّاً مُعيّناً، ويجعل الفعل والأشخاص تعبّر عنه وتجسّده). هذا ما نحى إليه الروائي والقاص وارد بدر سالم في روايته ( الحلوة)، الصادرة عن دار سطور 2017.
د. مالك الواسطي - أنا قَدْ أَتَيْتُ الدَّارَ مَفْجُوْعًا عَلِيْكَ /وَطَرَقْتُ قَلْبَكَ في اِرْتِخَاءٍ / الدِّفْءُ مِلْءُ أَصَابِعِي/ وَيَدَاي تَسْكُنُ في يَدَيْكَ.
تلقى هذا الشريط الجذاب مراجعات نقدية ايجابية بنسبة 80% في موقع "الطماطم الفاسدة"، واذا أردت ان تتسلى حقيقة فعليك أن تذهب لمشاهدته فهو تحديث جذاب لقصة كونع الأصلية (1933)، ويحوي مناظر آخاذة مبهجة بصريا ومن زوايا تصوير مصممة باتقان ومدهشة،
عقارب الساعة ستتعانق.. الأَسرَّة تنادي على أصحابها.. سلطان النوم القوي يمسك مبخرته وينفث دخانها باتجاه المتعبين بيوم شاق فيتثاءبون.. ذهبت لفراشها ولم يطرق بعد النعاس أجفانها.. طائر نومها لا يعشعش مبكراً على أحداقها.. لفَّت جسدها الممتليء بدثار.. أسندت رأسها إلى وسادتها..?
وليد فاضل العبيديrnكانت محلات بيع التسجيلات الصوتية فد حالة لطيفة جدا في بغداد وبالذات مناطق النهضة وباب الشرجي وسوك هرج بالميدان.. كان لهذه المحلات دور كبير في انشاء حس فني مرهف لدى الشارع العراقي وشجعت العديد من المواهب على الولوج في مجال الفن وما لحقه من تطور في مسابقات مواهب الريف والاغنية السابقة .
احمد عواد الخزاعيrnتميز أدب ما بعد التغيير في العراق ( بعد 9-4-2003) بغزارة الإنتاج، شعراً، وسرداً (رواية وقصة قصيرة)، وبتعدد الأساليب والمدارس الأدبية، وتباين المستوى الفني والجمالي بين النصوص المطروحة، وتفرد السرد باحتوائه على نسبةٍ كبيرة من الصدق والحقيقة، كونهُ يحاكي الواقع العراقي، بلا محاذير أو بوابات سوداء،
عبد الرحيم الماسخrnحكم َ الجمال ُ علي َّ بالعشق ِrn و العشق ُ غير َ الموت ِ لا يُبقيrnو أنا الضعيف ُ بقلبه ِ نبتت ْrn للورد ِ أغصان ٌ إلى العِرق ِrnماض ٍ و في عينيك ِ ذاكرتيrn تُلقي , و يطوي القلب ُ ما تُلقي
احمد عواد الخزاعيrn تميّز الأدب العراقي بظاهرة تعدد الأجيال في فترة قصيرة من تاريخه الحديث، حتى أصبح الحديث عن الأجيال أمراً ملزماً لكل باحث في الأدب العراقي، وبالأخصّ السرد بشطريه ( الرواية والقصة القصيرة)، والملفت للنظر في هذه الظاهرة الأدبية ، أن عمر الجيل الأدبي الواحد، لا يتعدى العقد من السنين،
أرب الشاميrn انتشرت الروايات بكثرة في الآونة الأخيرة في وطننا العربي، سواء على شكل كتب مطبوعة ، تُباع في المكتبات، أو على شكل كُتب الكترونية، وأزداد عدد قُرّائها بشكلٍ ملحوظ ، وكما نعلم إن لقراءة الرواية فوائد بديهية، منها المتعة التي يحصل عليها القارئ ، وترغيب القارئ في قراءة الكتب بشكلٍ عام،