المتواجدون حالياً :46
من الضيوف : 46
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 74569927
عدد الزيارات اليوم : 6079
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
العراق اليوم/ وكالاتrnيبدو بأنّ بريطانيا التي تبحثُ عن إنفصالٍ سلس عن الاتحاد الأوروبي وبأقلّ الخسائر، تحتاجُ أمريكا، وبتعبيرٍ أدق الضوء الأخضر، لكي تفرد أجنحتها الاقتصادية عالياً في ربوع الشرق الأوسط، خاصة على سواحل ممالك الخليج العربي، لذا فإن عدائها مع روسيا ثمنٌ بخس، كان في الماضي، وسيظلُ في الحاضر وربّما في المستقبل.. واللهُ أعلم.
مسار عبد المحسن راضيrnعندما عاد رئيسُ الحكومة الحالية من لقائهِ الأخير مع الرئيس الأمريكي، بحلقت وسائلُ الإعلام طويلاً في القرار العراقي الأمريكي المشترك،حول تصفية الحشد المرتبط بإيران، والتي تمّ تخفيفُها فيما بعد على لِسان الحكومة الحالية الى "تسوية" .. ربّما قد تحصل أو لا تحصل.
العراق اليوم/ بغداد
طبعاً ننوه للقارىء بأنّ المواطنين العراقيين يسخنون قنوات التواصل مع الصحف العراقية مع اقتراب أيام الصيف، والسبب إنّ من يستحقون وصف " مليشيا المولّدات"، يبدؤون برفع أسعار تجهيز الأمبير الواحد من الطاقة الكهربائية.
إعداد العراق اليوم
يستمر تصدر العراق للمراكز الأولى والممتازة في الفشل، وماعلينا إلّا أن نتذكر مؤشرات الفساد والفقر والأرامل والأيتام و... ألخ. وسام الفشل الجديد كان لهُ علاقة بالجريمة، فقد أصدرت قاعدة البيانات الشهيرة "نامبيو" منذُ بضعة أشهر، مؤشراً عالمياً يتضمنُ تصنيفًا لـ117 دولة من العالم من حيث معدلات مستوى الجريمة بأشكالها المختلفة.
العراق اليوم/ بغداد
لماذا يعضّ الاتحاد الوطني الكردستاني بنواجذهِ على رفع علم الإقليم فوق مؤسسات كركوك الحكومية ؟ أمن المعقول أن يكون ذلك محاولة تحفيزية للعم سام بفتح بعض القواعد في السليمانية مثلاً.. كي يُقلل ضغط الجار الإيراني عليه قبل واشنطن؟
العراق اليوم/ وكالات
ربّما إنّ على القارىء العراقي أن يعرف بأن وزير التربية السابق- محمد تميم، كان قد صرّح أكثر من مرّة بأنّ العراق يحتاجُ الى أكثر من ستة آلاف مدرسة، كي يتغلب على مشاكله في قطاع التربية، خاصّة المدارس التي تُعرف بـ "ذات الدوام الثنائي والثلاثي"، وربّما واللهُ أعلم فإن هنالك رباعية وخماسية إذا ما استمر الحال على ماهو عليه.
العراق اليوم/ بغداد
اجمع الكثيرُ من المراقبين والمواطنين العراقيين على أن قانون الانتخابات العراقية، يشبه مغارة علي بابا لجمع الأصوات للأحزاب الكبيرة التي تخنقُ المشهد السياسي في البلاد، وأنّ مفوضية الانتخابات تشبه حُراس الفاتيكان، حيثُ وظيفتُهم إبقاء الحال على ماهو عليه، خاصّة فيما يخص ائتلاف دولة القانون التي زرعت المفوضية بأشجار مُعمّرة فيها - أشخاص.
العراق اليوم/ بغداد
الاستجوابات البرلمانية في العراق، غالباً ما تكون بحسب لغة النحو العربية مبنية للمجهول لا للمعلوم، وبلغة الانواء الجوية، هي برقٌ ورعدٌ لا يصيب الأحزاب والمنتمين أليها - خاصّة الجالسين على كراسي الوزارات بأي ضرر لا سامح الله.. فالمواطن العراقي موجود!!
متابعة العراق اليوم
الطريف في هذا الخبر بأنّ رئيس الحكومة الحالية والنائب هيثم الجبوري - كلاهما من ائتلاف دولة القانون ، يشبهان يوليوس قيصر وبروتوس. طبعاً رئيس الحكومة - حيدر العبادي هنا بحسب الطرح هو قيصر، والنائب الجبوري هو بروتوس.
متابعة العراق اليوم
الورقةُ الكردية وبسبب الصراع المحتدم في المنطقة العربية، أصبحت " جوكراً " ساخناً في يد اللاعبين الإقليميين والعالميين. السوريون الأكراد على وجه التحديد هم الأهم اليوم، بسبب النزاع الدائر في سوريا، وتبدو تلك الأهمية واضحة في تفعيل الورقة الكردية روسيّاً، رغم أنّ البوابة عراقية!!
العراق اليوم/ بغداد
قبل الخوض في طوبوغرافية هذا الخبر، نُذكّر القارىء العزيز بأنّ نائباً كردياً، كان قد وصف تصريحات رئيس الإقليم - مسعود البارزاني، حول تهديده بانفصال الإقليم، فيما لو عاود رئيس الوزراء السابق - نوري المالكي، الجلوس على كُرسيّ رئاسة الحكومة بأنّهُ : نكتة سياسية"،
العراق اليوم / خاص
العراق من شماله الى جنوبه يفتخرُ بثورة العشرين ضدّ الاحتلال الانكليزي، ولا تُكادُ هذه الثورة تُذكر من دون التعرض الى الدور العشائري فيها. اليوم يبدو بأنّ الطائفة والفساد والاستغلال الحزبي، شجّعت ما يُعرفُ بـ "السنينة العشائرية" على أن تتغول وتفترس بعض ماتبقى من مؤسسات، تُبقي للعراق بعضاً من الوجود الحقيقي.