المتواجدون حالياً :10
من الضيوف : 10
من الاعضاء : 0
عدد الزيارات : 75254068
عدد الزيارات اليوم : 11055
أكثر عدد زيارات كان : 216057
في تاريخ : 18 /04 /2019
تتبّعاً لسياق خروج الشباب اليافعين في الأول من تشرين الأول- اكتوبر الفائت، محتجّين على فساد الطبقة السياسية، ومدْركين أن النظام السياسي أرضٌ لا تُنبتُ سوى الفساد والخراب، خرجوا دون انتظار وصاية من أحد،
الإنسانُ في مجتمعٍ متحضر، تُحفظ فيه الحقوق، ويُطبّق فيه نفس القوانين على الجميع بلا تمييز، ويدعم تكافؤ الفرص، عادة ما يلتفت الى تطوير نفسه، وتحسين قدرات، للترقي والتقدم ،وتحقيق ما يصبو إليه.
يشهد العراق كما هو معلوم، ومنذُ أكثر من شهرين، تظاهرات وحركة احتجاجات غير مسبوقة ضد الحكومة، والمنظومة السياسية برمّتِها ، ولكن أسفر الرد العنيف للسُلطات عليها عن سقوط أكثر من 500 شهيد، وإصابة حوالي 20000 بجروحٍ،
المنتفضون السلميون الشباب؛ في ساحات بغداد والمحافظات ، لم يُدمِّروا أي منشأة حكومية أو خاصة. المعتصمون لم يحرقوا قنصلية أو سفارة. الثوار الشباب ، لم يعتدوا على قوى الأمن على الإطلاق . رغم التعتيم الإعلامي المتعمد من قِبَل السُلطات ،
النوم في العسل، لا يعني العراقيين حين يعيشون الغفلة، حين يُستغفَلون ويُستَهزأ بعقولهم، سياسيّوهم ودينيّوهم. مَردُ ذلك يعود الى سلبيتهم العالية، وافتتانِهم بالرموز، الأشخاص ، الأساطير، الأكاذيب التاريخية، الروايات الموضوعة، والازدواجية التي تطبعُ نفوسهم.
يعد علم الخرائط Cartography ونظم المعلومات الجغرافية (Geographic Information Systems GIS)، أحد اركان التكنلوجيا الجغرافية التي تمثل بدورها البنى التحتية Infrastructure لعلم الجغرافيا، فليس هناك بحثٍ أو تحليلٍ مكاني أو مسحٍ ميدانيٍ جغرافيٍ دون خريطة،
إيرادات النفط العراقي تحوّلت من نعمةٍ مثمرة, إلى نقمةٍ كبيرة على العراق وشعبه! والسبب سوء إدارة الدولة من قبل الحكّام, حاكماً بعد حاكم، كلُّهم فشِلوا في إدارة الملف الاقتصادي بشكلٍ فعّال, نتيجة استئثار الطبقة الحاكمة بالقرار, وصعود أشباه الرجال لكرسيّ الحكم والقرار,
بعد نضالٍ استمر لسنوات، لعمال العقود في قطاع الكهرباء، عبر التظاهرات والاعتصامات وأشكال مختلفة من الاحتجاجات، أرغم مجلس الوزراء في اجتماعه الأخير على توظيف ٣٣ ألف عامل عقود على الملاك الدائم، وفي الاجتماع أيضاً، تقرر، تلبية مطالب عمال وموظفي الصحة الذين أعلنوا عن إضرابِهم قبل أسبوع.
تربينا نحن جيل القرن الماضي, على فكرة “قومجية” كما يحب منتقدوها أن يسمونها, مفادُها أن “ الكيان الإسرائيلي” هو العدو الأول والدائم, وأنها المتحكم بكل قضايا وشؤون العالم, من خلال سيطرتها على كل جوانبه، الاقتصادية، المالية، السياسية، والإعلامية المهمة.
مرّت في وجود هذه الإمبراطورية التي جعلت العالم في فوضى وحروب، ما أن تستقر لوهلة، حتى تنفجر قنابلها الموقوته والمزروعة في أركان الدنيا، وما أن يهدأ النقع من سُرفات دباباتها، وتخمُد خراطيم نيرانها، حتّى تتركُ جمرة تأوّرت، يتلاقفها شيطان الفتنة، لتكون جحيماً . تحرّكت في كلِّ أركان المواطن،
هاله ابوليل
أنواع التحرش كثيرة ومنها ماهو لفظي أو رمزي أو جسدي وقد أعتدنا نحن النسوة على تلك الحركات في المجتمعات الأمية والساقطة أخلاقيا , فلا توجد أمرأة في الدنيا لم تتعرض لعمليات تحرش سواء كانت سيدة سافرة أم منقبة ,جميلة أو بشعة ولكن أن يحدث تحرش مضاد في قرية كبيرة تسمى جورا مدينة ولايحتج الرجال فهذا من غرائب الأيام
اسعد عبدالله عبدعلي
أجيال تتبعها أجيال والمعاناة تتضخم, الا وهي معاناة أزمة السكن, فمسألة الحصول على بيت في بغداد يعتبر من الأحلام القريبة للاستحالة للطبقة محدودة الدخل, فالرواتب بالكاد تكفي لمتطلبات البيت, فلا فرصة للتوفير, والحكومة لم تفعل أي خطوة في اتجاه أزمة السكن,